Mohamed Abdo
Al Baraaq:
مـا هقيـت ان البراقـع يفتننّـي
لين شفت ظبى النفـود مبرقعاتـي
الله أكبـر يـا عيـون ناظـرنّـي
فاتنـاتٍ ناعـسـاتٍ ساحـراتـي
في هواهن يا سعد كيف طرحنّـي
راح عمري من مودتهـن فواتـي
كان مما صابنـي مـا عالجنـيّ
الوكـاد انـي خطيـرٍ بالمماتـي
يا سعد خبر ظريف الطـول عنـيّ
كان وده لي بعمـرٍ فـي الحياتـي
من لحظني بس أهوجس به و اونيّ
ما تركني هاجسي لـو بالصـلاة